بيبيعو الميه ف حارة السقايين

اصبحت المنتجات الصينيه كالوباء الذى استشرى فى بلادنا

وتسلل الى بلادنا دون استئذان

وياريتها بتعود بالنفع الا انها تغرى الجمهور بمميزاتها

وسعرها وسرعان ما تنقلب عليه
فعندما نجد ان بلدنا الاولى فى انتاج وتصدير الموبليا فى الشرق الاوسط والعالم كله

تستورد موبليا صينى

يبقى عيييييييييييب اوى

مش كفايه النوتوسيكلات الصينى

اللى ضيعت نص شباب البلد واللى عاش منهم تلاقى عليه ختم الجود الصينيه

علامه فى جسمه طول العمر

مش كفايه ان ابسط الاشياء صينيه حتى سجاد الصلاة وفوانيس رمضان

حتى السبح ولعب الاطفال

واخيرا وليس اخرا الدهب الصينى

اللى اجتاح الاسواق هو الاخر
اخاف فى يوم نصحى من النوم

الاقى ختم الصين معلم فيا وف كل البشر

واخاف ع البشر ليموتو من كتر السهر

خد بالك وانت بتشترى ده الوبا انتشر

ياريت كل واحد يحاول يستغنى ولو عن ابسط الاشياء الصينيه

ونشجع المصرى
انا عاهدت نفسى مهما عجبنى اى شىء

وسعره طبعا مغرى من المنتجات دى اقصد الاوبئه

مش هشتريها كل واحد يبداء بنفسه

عشان نقدر نسيطر ع الوبا ء ده

لا نلوم الصينين
انما نلوم الدول العربية ومنها مصر
لان الصينين عندهم ارادة وعمل متواصل
انما تلاقي بعض المصريين قاعدين يشربوا في الشاي ساعتين ويفطروا في 3 ساعات وهكذا
مفيش عمل
انما الصينين شعلة نشاط وده ميزتهم
شكرا ليك

انا اسف على تهكم في ردى
لكن ده الواقع

شكرا لك