أحد الحاخامات أثناء القبض عليه بولاية نيوجيرسى
لم يخطر فى ذهن أحمد جودت الملط، مدير نيابة أول أكتوبر، خلال تحقيقه مع أعضاء العصابة الأردنية الذين تم إلقاء
القبض عليهم الأسبوع الماضى بتهمة الاتجار فى الأعضاء البشرية هذا السؤال «س: ما هى علاقتكم بإسرائيل؟»..
والراجل معذور فالسؤال يبدو بعيداً عن موضوع القضية إذا ما تناولناها منفصلة عن سلسلة أعمال إجرامية كُشف عنها
مؤخراً فى عدة دول حول العالم، فكثير من الدلائل بالإضافة إلى بعض الأسئلة المنطقية تشير إلى أنها جزء من أمر
أكبر بكثير من مجرد فقراء أردنيين دفعهم فقرهم لبيع «قطع من أجسادهم».
انا هختصر لكم المقال او هشرحه لكم بالعامية
وفي الاخر هكتب لكم الرابط
العصابة اردنية الاصل اكتشوفها في القاهرة
اللي فاجئك بقا في الموضوع ان المصريين اللي هما اصلا اساس القضية ما لعبوش فيهااي دور رئيسي في
الموضوع لا وايه رغم ان تنفيذ العمليات دي كان بالقاهرة ومصر كانت مقر لتنفيذ العملية
وهي نقطة الالتقاء زي ما بيقولوا بين السمسار والبائع والمشتري اللي المفروض انه بيكون اردني لكن طبعا دا مش
صح
الصح انه بيكون فلسطيني لاجيء في الاردن
المباحث قبضت علي العصابة لكن طبعا اعترفاتهم بتشير الي ان هناك تنظيم اكبر الي ان الحكومة لسه مش قدرت
تقبض عليهم كلهم
والمعروف تقريبا انهم متواجديدن في دول الخليج والاردن ومصر والطبيعي طبعا انهم ليهم من ينوب عنهم في الدول العربية
ودولا بئا بيعملوا ايه
يدوروا علي الزبون وبعدين يشوفوا هو محتاج ايه وبعدين يدوروله علي الضحية اللي هيقطعوا جسده مقابل المال طبعا مش ببلاش
وكدا خلاص جميع الاطراف موجودة مش فاضل غير الميعاد والمكان اللي هو طبيعي طبيعي مصر
امباحث اكتشفت الموضوع ازاي
الموضوع جه عن طريق الصدفة
المباحث الفيدرالية اكتشفت اخر يوليو اللي فات لما جت تقبض علي تنظيم اسمه نيو جيرسي
كانوامن عشر سنين اعتقلوا اسرائيلي متورط في عملية نصب واكتشفوا انه عضو في شبكة اجرامية اسرائلية طبعا
وعمل صفقة بينه وبين fbi تفرج عنه في مقابل انه يشتغل لها مرشد
ونجح fbi في انه يقبض علي جميع افراد العصابة دي في امريكا واتضح انها عصابة بتاعه كله يعني
وعلي راس انشطتها الاتجار بالاعضاء البشرية
أما قيادات «الشبكة» فهم حاخامات يهود( زي الشيوخ والقسيسين عندنا يعني)، ثبت أنهم جزء من شبكة دولية، يلعبون فيها دور همزة الوصل بين فرع «الشبكة» فى أمريكا، ومقر الإدارة الرئيسية لها الذى ثبت أنه «إسرائيل».
وتم تحديد فروعها ودور كل منها كالتالى: الولايات المتحدة متمثلة فى مدينة نيوجيرسى ومنها تدار أنشطتها فى أمريكا كلها، وسويسرا لإدارة الأنشطة فى أوروبا، وإسرائيل الإدارة الرئيسية. إلى هنا وصلت التحقيقات الأمريكية لأقصى ما استطاعت، وبقى أمامها لغز لم تستطع حله...... وهو «من أين حصلت الشبكة على الأعضاء البشرية التى تاجرت فيها؟».
لم تتوافر سوى معلومات متناثرة عن أسر يمنية تتهم «تنظيم نيوجيرسى» بخطف أبنائها إلى أمريكا وسرقة أعضائهم، وهو ما جعل الاحتمالات تقود إلى المكان المتبقى الذى لم يحدد طبيعة نشاط «الشبكة» فيه وهو «الشرق الأوسط»، ومن هنا نعود إلى تصريحات زعيم «الشبكة» الأردنية فى القاهرة حمزة عبدالمطلب، لجريدة الشروق والتى قال فيها «فقراء الأردن يبحثون عن العصابات الدولية لبيع الكلى ويتم الاتفاق على تنفيذ العملية خارج الأردن فى إسرائيل أو مصر»، مؤكداً أن «أسعار عمليات نقل الأعضاء فى إسرائيل أرخص بكثير عن مصر»، مشيراً إلى أن التجار الدوليين فى الغالب يختارون «الفلسطينيين من سكان مخيم البقعة»، حمزة بدا من كلامه أنه يعلم جيداً كيف تسير تلك التجارة فى إسرائيل خاصة عندما أضاف: «فى إسرائيل عمليات نقل الأعضاء تتم بسهولة شديدة، وأسعار زهيدة، وهناك مستشفيات متخصصة فى تلك العمليات، والقانون الإسرائيلى يوفر جميع التسهيلات للمرضى والبائعين».
وهو ما يجعل من غير المستبعد أن يكون سبق لحمزة تنفيذ عمليات فى إسرائيل، وهذا ما يذهب بنا نحو احتمالية أن تكون إسرائيل تتاجر فى الأعضاء البشرية العربية تحت «غطاء عربى».
يعني المصري يضحك عليه ويفكر انه باع جسده لاردني لكن هو اصلا فلسطيني بيروح يبعها
لاختنا العزيزة الغالية اسرائيل
واللهي فيهم الخير شعب مساعد بكل المقاييس
ربنا يخليكوا لبعض ياكتاكيت
ايه رايكم
حلو الموضوع
عادي بئا خلي سرائيل تعيش
واهو بالمرة نخف من عددنا شوية
الرابــــــــــــط
http://youm7.com/News.asp?NewsID=137111