stop
أنت الأن غير مسجل
للتمتع بمزايا أكثر , كن إيجابياً وقم بالتسجيل
stop
أنت الأن غير مسجل
للتمتع بمزايا أكثر , كن إيجابياً وقم بالتسجيل
stop
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

stop

منتدى شباب بجد
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 اولى غزوات --- غزوة تبوك

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الحريف
عضو أسطـــــــــورة
عضو أسطـــــــــورة
الحريف


ذكر
عدد الرسائل : 22039
العمر : 35
المزاج : الحمد لله على كل حال
نقاط : 37349
تاريخ التسجيل : 01/04/2009

اولى  غزوات --- غزوة تبوك  Empty
مُساهمةموضوع: اولى غزوات --- غزوة تبوك    اولى  غزوات --- غزوة تبوك  Icon_minitimeالخميس 16 سبتمبر 2010 - 0:44

نتكلم فى اول غزوة من غزوات الرسول صلي الله عليه وسلم هى تبوك



تعتبر هذه الغزوة التي وقعت في رجب من صيف عام تسع للهجرة - استجابة طبيعية لفريضة الجهاد , فالروم أقرب الناس إلى جزيرة العرب , فقد قال الله تعالى { يا أيها الذين آمنوا قاتلوا الذين يلونكم من الكفار , وليجدوا فيكم غلظةً واعلموا أن الله مع المتقين }( التوبة 123) ....

وقد قضى الإسلام على الوثنية في شبه جزيرة العرب , وبقيت أمامه المجوسية في بلاد فارس والنصرانية في بلاد الشام . وتبوك تقع شمال الحجاز وتبعد عن المدينة 778 كيلا حسب الطريق المعبدة حالياً.

وقد سميت غزوة "العسرة" أيضاً لما كان أصاب المسلمين من الضيق الاقتصادي وقتها .
وقد حث الرسول صلى الله عليه وسلم على النفقة , فسارع أغنياء الصحابة وفقراءهم الى تقديم الأموال , وكان عثمان بن عفان رضي الله عنه أكثرهم انفاقاً على جيش العسرة فوعده رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجنّة .

وكان عدد الجيش ثلاثين ألفاً , وحاول المنافقون تثبيط الناس عن الخروج , وكان الحر شديداً , وكان الناس يفيئون إلى ظلال الأشجار , فكان المنافقون يستغلون ذلك لإشاعة التخاذل . كما كانوا يستأذنون النبي صلى الله عليه وسلم بالتخلف مبدين الأعذار الكاذبة .

وقد ابتنى المنافقون مسجداً قبيل الخروج إلى تبوك , ليجتمعوا فيه مكايدةً للمسلمين , وقد طلبوا من رسول الله صلى الله عليه وسلم الصلاة فيه , فنهاه الله تعالى عن ذلك وسمّاه مسجداً "ضراراً" .

وقد تخلف معظم المنافقين عن الغزوة , ومضى بعضهم مع الجيش يقتنصون الفرص للكيد والإرجاف . ولم يتخلف من الصحابة إلا عدداً يسيراً من ذوي الأعذار سوى ثلاثة لم يكن لهم عذر . ونظراً لبعد الشقة وكثرة الأعداء فقد كشف الرسول صلى الله عليه وسلم عن وجهته للمسلمين , ليستعدوا لذلك خلافاً لنهجه في الحروب فانه لا يعلن وجهته حتى لا يصل الخبر الى عدوه فيأخذون أهبتهم ..

وقد طلب الرسول صلى الله عليه وسلم من علي بن أبي طالب أن يخلفه في أهله , فقال علي : يا رسول الله تخلفني في النساء والصبيان ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى , غير أنه لا نبيّ بعدي " .

وهكذا شأن أصحاب العقيدة , لا يفرحون بالثمار والظلال , بل يؤثرون الحر والظمأ والجوع في سبيل الله , فهي غنيمتهم التي يدّخرونها لآخرتهم .

قالأبو خيثمة الأنصاري : " تخلفت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم , فدخلت حائطاً , فرأيت عريشاً قد رش بالماء , ورأيت زوجتي , فقلت : ما هذا بانصاب , رسول الله صلى الله عليه وسلم في السموم والحرور وأنا في الظل والنعيم , فقمت إلى ناضحٍ لي وتمرات فخرجت , فلما طلعت على العسكر فرآني الناس , قال النبي صلى الله عليه وسلم :" كن أبا خيثمة ". فجئت , فدعا لي . وبلغ الأمر بالضعفاء والعجزة ممن أقعدهم المرض أو العجز عن النفقة عن الخروج الى حد البكاء شوقاً للجهاد , وتحرجاً عن القعود حتى نزل فيهم قرآن { ليس على الضعفاء ولا على المرضى ولا على الذين لا يجدون ما ينفقون حرج }رواه البخاري .

ولما بلغ المسلمون تبوك أعطى رسول الله صلى الله عليه وسلم اللواء الأعظم للصديق رضي الله عنه , وحملت كل قبيلة الرايات والألوية . وأرسل رسول الله صلى الله عليه وسلم خالد بن الوليد مع عدد من الصحابة الى دومة الجندل فأسر ملكها أكيدر بن عبد الملك الكندي , وفتح الدومة , وحاز غنائم عظيمة . ولم يقع قتال في هذه الغزوة سوى فتح الدومة , إذ لم يلق المسلمون جموع الروم والقبائل العربية المنتصرة , وآثر حكام المدن الشمالية الصلح على أن يدفعوا الجزية .

وفي طريق العودة من تبوك الى المدينة , مر المسلمون بالحجر في ديار ثمود وهم الذين امتحنوا بالناقة فنحروها , فأخذتهم الصيحة لعصيانهم . وقد سارع الناس الى دخول بيوت الحجر , فنهاهم رسول الله صلى الله عليه وسلم , وقال : " لا تدخلوا مساكن الذين ظلموا أنفسهم , أن يصيبكم ما أصابهم , الا أن تكونوا باكين " ، ثم قنع رسول الله صلى الله عليه وسلم رأسه واسرع السير حتى أجاز الوادي , كما نهاهم عن شرب الماء من بئرها أو الوضوء منه , وأن يعلفوا إبلهم ما عجنوه من عجين بمائها.

ولما اقترب الجيش من المدينة خرج الصبيان الى ثنية الوداع يتلقونه , ودخل رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة , فصلّى في مسجده ركعتين , ثم جلس للناس , وجاءه المنافقون المتخلفون عن الغزوة فاعتذروا بشتى الأعذار , فقبل منهم علانيتهم وبايعهم واستغفر لهم ووكل سرائرهم إلى الله , وجاء كعب بن مالك , وقد سبقه هلال بن أمية ومرارة بن الربيع , وقد أقر الثلاثة بأنه لا عذر لهم في تخلفهم عن الغزوة .ولم يرضوا أن يضيفوا إلى ذنب التخلف ذنباً جديداً هو الكذب , فنهى رسول الله صلى الله عليه وسلم المسلمين عن الكلام مع الثلاثة , فاجتنبهم الناس خمسين ليلةً , وأمرت نساؤهم باعتزالهم , فذهبن عند أهلهن إلا زوجة هلال إذ كان شيخاً كبيراً , فبقيت لخدمته فقط بإذن من الرسول صلى الله عليه وسلم , وقد ضاقت بهم الدنيا , وحاول ملك الغساسنة استغلال الموقف فراسل كعب بن مالك ليلحق به , لكن كعباً أحرق الرسالة وذكر إنها زيادة في امتحانه .

واستمرت المقاطعة حتى تاب الله عليهم بنزول الآية { وعلى الثلاثة الذين خلّفوا حتى إذا ضاقت عليهم الأرض بما رحبت وضاقت عليهم أنفسهم وظنوا أن لا ملجأ من الله إلا إليه ثم تاب الله عليهم ليتوبوا إن الله هو التواب الرحيم }( التوبة 118) .

لقد حققت هذه الغزوة أهدافها بتوطيد سلطان الإسلام في الأقسام الشمالية من شبه الجزيرة العربية . وكانت تمهيداً لفتوح بلاد الشام.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الحريف
عضو أسطـــــــــورة
عضو أسطـــــــــورة
الحريف


ذكر
عدد الرسائل : 22039
العمر : 35
المزاج : الحمد لله على كل حال
نقاط : 37349
تاريخ التسجيل : 01/04/2009

اولى  غزوات --- غزوة تبوك  Empty
مُساهمةموضوع: رد: اولى غزوات --- غزوة تبوك    اولى  غزوات --- غزوة تبوك  Icon_minitimeالخميس 16 سبتمبر 2010 - 0:45

هناك درومس وعبر من غزوة تبوك




وأول هذه الدروس : أن هذه الأمة أمة جهاد ، و مجاهدة ، و صبر ، ومصابرة ، و متى ما تركت الجهاد ، ضُربت عليها الذلة والمسكنة .
دعِ المِـداد و سطِّر بــالدَّمِ القانِي *** و أسكتِ الفَمَ و اخطبْ بالفمِ الثَّـانِي
فَــمُ المدافعِ في صدرِ العـداة لهُ *** منَ الفصاحةِ مـا يُذري بسـحبانِ

وثانيها: أن الله تعالى ، كتب العزة و القوة لهذه الأمة ، متى ما صدقت وأخلصت. فها هي دولة الإسلام الناشئة ، تقف في وجه الكفر كله بقواه المادية فتهزمه ، و تنتصر عليه ( وَ لَيَنصُرَنَّ اللهُ مَن يَنصُرُهُ ) و من هذه الدروس : أنه ما تسلل العدو سابقًا ولاحقًا إلا من خلال الصفوف المنافقة ، ولم يكن الضعف والتفرقة في هذه الأمة ، إلا من قِبَل أصحاب المسالك الملتوية ( لَوْ خَرَجُوا فِيكُم مَّا زَادُوكُمْ إِلاَّ خَبَالاً و لأوْضَعُوا خِلاَلَكُمْ يَبْغُونَكُمُ الْفِتْنَةَ وَفِيكُمْ سَمَّاعُونَ لَهُمْ )

و منها : أن مواجهة الأعداء ، لا يشترط فيها تكافؤ القوى . يكفي المؤمنين أن يعدُّوا أنفسهم بما استطاعوا من قوة ، ثم يثقوا بالله ، و يتعلقوا به ويثبتوا ويصبروا ، وعندها يُنصروا . فها هو سلفهم [ابن رواحة] يقول: والله ما نقاتل الناس بعَدد ، ولا عُدد ، و ما نقاتلهم إلا بهذا الدين الذي كرمنا الله به . و منها أن الحق لابد له من قوة تحرسه ، لا يكفي حق بلا قوة .
فما هو إلا الوحيُ أو حدُّ مُرهَف *** تقيم ظباه أخدعيْ كل مائلِ
فهذا دواء الداء من كل جاهل *** و هذا دواء الداء من كل عاقلِ
دعا المصطفى دهرًا <بمكة> لم يُجَب *** و قـــد لان منه جانب وخطاب
فلما دعا و السـيف بالكف مسلط له *** أسـلموا و اسـتسـلموا و أنابـوا

و منها : أن الأعداء لن يَرْكنوا إلى السكون ، و لن يصرفوا أنظارهم عن دولة محمد -صلى الله عليه وسلم- سابقًا و لاحقًا ، فهم يُجمعون أمرهم و شركاءهم ، و يُعمِلُون مكرهم و دسائسهم ( وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللهُ وَاللهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ ) في نهاية هذه الغزوة هاهي مؤامرة دنيئة يقوم بها أدنياء سفلة عددهم اثنا عشر شقيًا منافقًا تواطئوا على قتل محمد -صلى الله عليه وسلم-. و تنفيذ الخطة -في تقديرهم- بمضايقته في عقبة في الطريق إلى <تبوك> ليسقط من على راحلته فيهلك -على حد زعمهم- ، و يصل إلى العقبة تَحُفُّه عناية الله ورعاية الله ، [حذيفة] آخذ بخطام ناقته ، و [عمار] يسوقها ، و إذ بالأشقياء يعترضون الناقة لينفذوا مخطط الشقاء و العار ، فيصرخ فيهم رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ، فيولوا مدبرين ، و يحفظ الله سيد المرسلين ، و ينزل الله قوله في المنافقين ( وَ هَمُّوا بِمَا لَمْ يَنَالُوا ) و يرسل بعدها -صلى الله عليه وسلم- عليهم سهمًا إلى الحي القيوم الذي لا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماء ؛ إذ يدعو اللهَ عليهم أن يهلكهم ، فيصاب كل واحد منهم بخُرَّاج يخرج في ظهر الواحد منهم ، و يدخل إلى قلبه ؛ فلم ينجُ منهم أحد ؛ فإلى جهنم ، وبئس القرار .
و من دسائس أعداء الله أنهم أرسلوا [لكعب بن مالك] –رضي الله عنه- يوم أمر النبي –صلى الله عليه وسلم- بهجره أرسلوا إليه يقولون له : بلغنا أن صاحبك جفاك ، ولم يجعلك الله بدار هوان و لا مضيعة ؛ فالْحقْ بنا نُواسِك ، لكن [كعبًا] مؤمن علم أن هذا من الابتلاء ، فيمَّمَ التنور ، فأوقده بالرسالة ، ( وَمَا كَيْدُ الْكَافِرِينَ إِلاَّ فِي ضَلاَلٍ ) .

عباد الله : هذا هو ديدن أعداء الإسلام في الغابر و الحاضر في كل زمان و مكان ، يتحسسون الأنباء و يترصدون و يتربصون بالإسلام و أهله ، و كم من أقدام في مثل هذا ذلَّت! ، وكم من أرجل في مثل هذه الأوحال قد انزلقت ! ، أما كعب فيمَّمها التنور و سجَّرها ، و كم في الأمة من أمثال كعب !.
فدت نفسي و ما ملكت يميني *** فوارس صدقت فيهم ظنوني

و من هذه الدروس : إن العقيدة في قلوب رجالها من ذرةٍ أقوى و ألف مهند ، قضى الله أنه متى ما حادت الأمة عن عقيدتها ، و تعلقت بهذا أو بذاك إلا و تقلبت في ثنايا الإهانات و النكبات و النكسات حتى ترجع إلى كتاب ربها وسنة نبيها .
من يتق الله و ينصر دينه *** لابد في ساح المعارك يُنصَر

ألا و إن من أعظم الدروس ، و ليكن الأخير من غزوة <تبوك> -و المسلمون يمرون بأحداثهم المعاصرة و متغيراتهم الحثيثة- إنه الدرس الجامع الذي يكون من محراب الجهاد و كفى . من محرابه تنطلق قوافل المجاهدين . بالجهاد ترد عاديات الطغيان ؛ فيكون الدين لله ، و لا تكون فتنة . جهاد بالنفس و المال و اللسان و السنان، و يبقى دين محمد –صلى الله عليه وسلم- مهيمنًا .

فيا أمة الإسلام في كل زمان ومكان اتقوا الله، وأجمعوا أمركم، وذُودوا عن دينكم ومحارمكم ؛ فإن من لا يذود عن دينه و محارمه و لا ينتصر لدينه ذليل حقير غير حقيق بالعزة ؛ بل لا تحلو له الحياة ، اصبروا، و صابروا ، و رابطوا ، و بما تمسك به أسلافكم تمسكوا ، جاهدوا كجهادهم ، و اصبروا كصبرهم ، وتوكلوا على الله ، و ثقوا بالله واطمئنوا ، و أبشروا ، و العاقبة للمتقين . ( وَ لَقَدْ سَبَقَتْ كَلِمَتُنَا لِعِبَادِنَا الْمُرْسَلِينَ * إِنَّهُمْ لَهُمُ الْمَنصُورُونَ * وَإِنَّ جُندَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَ ) خذوا إيمان إبراهيم تنبت لكم في النار جنات النعيم .
يا أمة الإسلام فانتفضي فإن الجرح غائر
والجمع مُذْ فقد العقيدة فهو مضطرب وحائر
و جريحنا الأقصى هوى و ديس بالحوافر
فهناك تعبث في جوانب أرضه عُصَب الكوافر
وتسومهم ذلا وخسفًا كالبهائم في الحظائر.
يا أمتي فلتنفضي عنك الغبار وتستعدي
ولتنفري نحو الجهاد بكل إقدام وجد
إن الجهاد به نرد لَجاجة الخصم الألَدِِّ
وبدونه نبقى على ما نحــن من أخذ ورد
يا رب أيقِظْ أمتي حتى تعود إلى رحابك
يا رب أيقِظْ أمتي حتى تعود إلى رحابك
واهدِ الولاة لكي يسوسوها بوحي من جنابك
وأمدها بالنصر ليس النصر إلا من جنابك

هذه بعض دروس من هذه الغزاة العظيمة، غيض من فيض، وقطر من بحر ، وكتب السيرة تفيض بذلك فاتقوا الله ، وعوها ، وطريق أسلافكم اسلكوها ، عودوا فالعود أحمد، و صلوا و سلموا على نبيكم محمد فقد أمرتم بالصلاة عليه: ( إِنَّ اللهَ وَمَلاَئِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ) .

اللهم صلِّ على محمد و آل محمد ، كما صليت على إبراهيم و آل إبراهيم ، و بارك على محمد و على آل محمد ، كما باركت على إبراهيم و آل إبراهيم ، إنك حميد مجيد . اللهم أعز الإسلام و المسلمين ، اللهم أعز الإسلام و المسلمين ، اللهم أعز الإسلام و المسلمين . و أذل الشرك و المشركين ، اللهم أصلح من في صلاحه صلاح للإسلام و للمسلمين ، و أهلِكْ من في هلاكه صلاح للإسلام و المسلمين ، اللهم أبرم لهذه الأمة أمر رشد يُعز فيه وليك ،
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Ahmed Eldeeb
عضو مميز
عضو مميز
Ahmed Eldeeb


ذكر
عدد الرسائل : 187
العمر : 31
الهوايات : حزب crazy boys and girls
المزاج : جيد جدا
نقاط : 248
تاريخ التسجيل : 17/12/2009

اولى  غزوات --- غزوة تبوك  Empty
مُساهمةموضوع: رد: اولى غزوات --- غزوة تبوك    اولى  غزوات --- غزوة تبوك  Icon_minitimeالخميس 7 أكتوبر 2010 - 22:13

اولى  غزوات --- غزوة تبوك  166815
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
اولى غزوات --- غزوة تبوك
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» بعض المظاهر الحضارية المستقاة من غزوة بدر
» سنة اولى جامعة الاختلاط كيف تتعاملين معه
» تعريف الخبر لطلبة اولى اعلام
» رحلة الى الاسكندرية ... اولى انشطة جــــريـــــن دريــــــم فى عامها الثالث

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
stop :: الإسلامي-
انتقل الى: