خواطر نفـــــــس ... متجدد

ورقه و ألم

قرر ان يذهب لطلب العلم .. وليس معه سوى حقيبه ممتلئه بالاغراض و قد انتقص منها اهم عامل علمي مكيف لطبيعة ما اراد
.. ورقه .. هل نسي ان يجلبها عن عمد ؟؟ .. أم انه توقع ان الدنيا ستهبها له من دون عناء .. أم ان ظروفه لم تكن بمهيأه ليستطيع ان يشتري ورقه .. أم انه يمتلك الكثير من الاوراق ولكن ليست بجودة ما يتمناه أو يفيده .. بحث كثيرا عن السبب ليبطل العجب !
و من ثم اخذ يفكر الى ان وقع في فخ الحيره التي ارهقته بألم قد شغله عن العلم الذي يريد ان يحظى به .. فتناساه و لكن ابدا .. لم ينساه

ها هو .. ظل الى وقتنا هذا يبحث عن ورقه بدون ألم..

خواطر نفـــــــس ... متجدد - صفحة 2 166815

فرحة أم ..

غدا .. و ما اجمله من غد بإذن الله

لما هذا الصمت المخيف دائما ما كان يسئل نفسه هذا السؤل. كان حتي يخشي ان يسمي هذا الصمت تجاهل او كان يخشي ان يعترف انها تجاهل. كان يعتقد انه غالي عندهم ولذلك لن يرى تجاهل منهم. استمر في التخفي وراء ستار يسمي الامل و كان كان المجنون يطرق كل الابواب ويصرخ ويقول انا فلان انا فلان ولكن هيهات هيهات لم يكن يعلم انه تم مسحه من سجل الاسماء حتي اذا سمع من يطرق بابهم اسمه لم يعرفوه لانهم فعلا قد تجاهلوه. كان يظن انه مهما صار بيه الحال سيجدهم هم احن الناس . كانوا هم طبيبه ولكن العجب ان الطبيب لم يكن في هذه الحظه مداويا لآلمه. اصبح الان يري اشياء كلما ارد ان لا يرها يغمض عينيه ولكن كلما اغمضها يري ما هو اسواء. اسعيد انت بأسلوبك الذي اضاع فرحتى . اسعيد انت الان بعد تجاهلك . اسعيد انت وانت تعلم كيف هو حالي. اسعيد بعد ان اصبحت اكره اصدق احساسي ولو للحظه لانه حتى الان يكسرني بما يجلبه لي من اوهام كنت اظنها حقيقه. اتتذكر عزيزى الغالي نفسي تفوق من وهم انت فكره حقيقه. وعندما صدقت واعتبرته وهم انت جعلته لي حقيقه وعندما صارت حقيقه جعلته انت وهم. سيدي الرئيس دائما ما كنت تخشي بعد هذا كله انك لم تفه ولا الاعب قد فهمك والان ااخترت شعب جديد عليك فهل لهذا الشعب من مميزات واضحه جعلتك تتاكد من انه سيفهك ويتعاون معك فأن كان كذلك وتاكد من بهذه السرعه فليبارك لك الله في شعبك .يارايسشكرا لك وبما انك الذى اخترت هذا المنصب فمبروك وربنا يسامحك ويكرمك ويصلح حالك ....( مواطن)

ايه يا عم الريس مسك وهتبقى فل ان شاء الله :))

انتهى
القلق والخوف والصراخ والزحام اللى كان محبوس زمان
انتهى
الحنيين والالام واللى جاى واللى كان واللى ياما عاش جبان خلاص
انتهى
اللى يوم ضحكه عيونه كبلتها افكار جنونه وسلسلتها بالدموع خلاص
انتهى
واللى خان نفسه بنفسه واللى كان نفسه يحسه
انتهى
واللى خاف الحزن منه ... خاف يصاحبه ... خاف ليقتل جوه منه كل ضحكه ممكنه خلاص
انتهى
واللى صرخ من سكات واللى الف مره مات خلاااااص
انتهى
واللى جده كان هزار واللى امله مره ثار واللى مل الانتظار
انتهى
واللى كان جواه بينبض واللى عاش ياما بيرفض
انتهى انتهى انتهى

(انتحار من نوع اخر)
ثمه شىء ما ليس على ما يرام هناك امر ناقص ........
الهدوء الصاخب الذى يعم الارجاء لا يقطعه الا دقات تلك الساعه المزعجه,
ذلك البرواز الذى تكسر من اسفل زاويته كما هو لم يتغير, ولم تشبه شائبه غير ان تلك الصوره مازالت مصره على الابتسام
تلك الاوراق المبعثره بشكل نظامى كما هى بما يوحى بشىء من الجمود .وكأن ملك الموت قد زار تلك الغرفه من قبل فقبض روحها .
وانا
وانا كما كنت جالس منذ ساعات احدق فى ال لا شىء , وافكر فى الا افكر , وابحث فى اعماقى عن ما استحق الاحترام من اجله , ابحث عن تلك العزيمه المزعمه وتلك البسمه الغير مشروطه وتلك الروح ؟؟؟
اين ذهبت تلك الروح الم اقل ان هناك شىء ما ناقص ,هى الروح ....... من قتلها ؟؟ كيف حدث ذلك ؟؟
كيف فجأه اصبحت لا مبالى غير قادر على البكاء او الصراخ او الحنيين حتى الذكريات اصبحت امرا روتينيا لا تُبكى ولا تُفرح وبعد التمحيص والتدقيق اكتشفت انها ابدا لم تُقتل بل انتحرت (انتحار من نوع اخر)

خواطر نفـــــــس ... متجدد - صفحة 2 548105_200417500087188_1459076615_n

إذا الأوطان أمّرت العبيدا ,,,,,,,,, فإن الحرّ يهجرها بعيدا
لأن الحر لا يرضى بلاداً ,,,,,,,بها الديوث قد أضحى عميدا
اذا الديوث أصبح ذا نفوذٍ ,,,,,,, فلا وطناً يصون ولا عهودا
أرى السادات يُبعث من جديدٍ ,,,,,, وينشر فوقنا كمباً جديدا
ويحكمنا رجال دون بيضٍ,,,,,,,,, خصاهم بوش فانقلبوا عبيدا

HULK كتب:: (انتحار من نوع اخر)
ثمه شىء ما ليس على ما يرام هناك امر ناقص ........
الهدوء الصاخب الذى يعم الارجاء لا يقطعه الا دقات تلك الساعه المزعجه,
ذلك البرواز الذى تكسر من اسفل زاويته كما هو لم يتغير, ولم تشبه شائبه غير ان تلك الصوره مازالت مصره على الابتسام
تلك الاوراق المبعثره بشكل نظامى كما هى بما يوحى بشىء من الجمود .وكأن ملك الموت قد زار تلك الغرفه من قبل فقبض روحها .
وانا
وانا كما كنت جالس منذ ساعات احدق فى ال لا شىء , وافكر فى الا افكر , وابحث فى اعماقى عن ما استحق الاحترام من اجله , ابحث عن تلك العزيمه المزعمه وتلك البسمه الغير مشروطه وتلك الروح ؟؟؟
اين ذهبت تلك الروح الم اقل ان هناك شىء ما ناقص ,هى الروح ....... من قتلها ؟؟ كيف حدث ذلك ؟؟
كيف فجأه اصبحت لا مبالى غير قادر على البكاء او الصراخ او الحنيين حتى الذكريات اصبحت امرا روتينيا لا تُبكى ولا تُفرح وبعد التمحيص والتدقيق اكتشفت انها ابدا لم تُقتل بل انتحرت (انتحار من نوع اخر)

ومازالت تحاول جاهدة اقناعهم بأنها "تمام الحمدلله" وكل شئ علي مايرام
ومازالوا يحاولون اقناعها بأنها كــــــــــــاذبة وبأنها فشلت في تمثيل هذا الدور
ومازاااااال البحث مستمر عن طريقة أخري لاقناعهم بما تريد..... ليتها تجد!

ليست من قلمي و لكنها تنبع من احساسي

رَحَــلتي ..
و كأن الربيع قد رحل ..
و السماء قد صامت عن المطر ..
و لكن الذكرى أبت ان ترتحل .. !!

سئمت كوني شخصيه لا تقبل النقد .!

يمكن الاقي !

او حتى لاءه ..

مبقتش فارقه ..

الاقي ايه ؟

و ازاي و ليه ؟

و العمر لسه فيه اد ايه ؟

لو فاضل كتير

او باقي قليل

الحلم يخلص و يبقى الضمير ..

مات فلم يصدقه احد!.!.!

انا خلاااااص ..احتارت فيا
لا أنا عجباني .. ولا راضية بيا
ولا لقياني .. ولا فهماني
ولا عاوزاني
ولا عاوزة حد يشغل باله بيا

عشان بعد كده لما تلاقي تقييم سالب متتفاجئيش خواطر نفـــــــس ... متجدد - صفحة 2 205251

خواطر نفـــــــس ... متجدد - صفحة 2 977193

نفسا بنفس
كسب نفسا وخسر نفسه ؟!

رغم ضياع بوصلته الا انه قرر يكمل طريقه؟؟

اصدق حكمه ف الوجود
ان يمضى يوما ولا يراها كان هذا ابشع عقاب ف الكون من وجهه نظره
ان تمضى ليله ولا تحلم به فى منامها كان ذلك ابشع كابوس عندها
هى وهو
هو حارب كل الصعاب واراد ان يبعد عن كل انواع العقاب ويراها كل دقيقه
هى ارادت ان تتخلص من كابوسها الدائم فإن كان لا يأتى ف الحلم فيكفى ان تستيقظ فتجده جوارها نائم كالاطفال
ذهب الي ابيها وطلب يدها ...رفض بدون مقدمات
بكى .. بكت ...أثبت نفسه امام نفسه انه يستحقها و ذهب مره اخرى .. فوافق الاب
عاشا خطوبه سعيده كان يتصل بها كلما مره من امامه مشهد غرامى ف التلفاز
تزوجا ... مرت سنه والاخرى وانجبا طفلا والاخر
وذات يوم جالس امام التلفاز ف يوم اجازته كالعاده يقلب فى قنواته حتى استوقفه ذلك الفيلم(تايتنك) نادى اليها بصوت عالى حبيبتى
اتتذكريين ذلك المشهد انه فيلمنا المفضل وتلك اللقطه هى المفضله البطل يحتضن البطله فى مقدمه السفينه
وانغام تلك الاغنيه الشهيره تتردد
نظرت اليه بشرود وقالت محمود ... الرز خلص
فعلا هذه هى اصدق حكمه ف الوجود الرز خلص :))

HULK كتب:: اصدق حكمه ف الوجود
ان يمضى يوما ولا يراها كان هذا ابشع عقاب ف الكون من وجهه نظره
ان تمضى ليله ولا تحلم به فى منامها كان ذلك ابشع كابوس عندها
هى وهو
هو حارب كل الصعاب واراد ان يبعد عن كل انواع العقاب ويراها كل دقيقه
هى ارادت ان تتخلص من كابوسها الدائم فإن كان لا يأتى ف الحلم فيكفى ان تستيقظ فتجده جوارها نائم كالاطفال
ذهب الي ابيها وطلب يدها ...رفض بدون مقدمات
بكى .. بكت ...أثبت نفسه امام نفسه انه يستحقها و ذهب مره اخرى .. فوافق الاب
عاشا خطوبه سعيده كان يتصل بها كلما مره من امامه مشهد غرامى ف التلفاز
تزوجا ... مرت سنه والاخرى وانجبا طفلا والاخر
وذات يوم جالس امام التلفاز ف يوم اجازته كالعاده يقلب فى قنواته حتى استوقفه ذلك الفيلم(تايتنك) نادى اليها بصوت عالى حبيبتى
اتتذكريين ذلك المشهد انه فيلمنا المفضل وتلك اللقطه هى المفضله البطل يحتضن البطله فى مقدمه السفينه
وانغام تلك الاغنيه الشهيره تتردد
نظرت اليه بشرود وقالت محمود ... الرز خلص
فعلا هذه هى اصدق حكمه ف الوجود الرز خلص :))

ياراجل حرام عليك ده انا عشت في الحوار أووووي ومستنية بقي نهاية فظيعة يعني
تقفل بالرز خلص ؟؟؟ منك له :))))

ههههههههههههههههههههههههههههههههههه

معرفش يمكن لانه غريب ؟؟
ده كان جوابها على السؤاليين
ـ ـ ــ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــ
ولانه فعلا عمره ف حياته ما فكر يجيبلها دبدوب زى كل قرايبها المخطوبيين
كان ديما بيفكر بغرابه وهداياه بتكون سخيفه جدا
مره لعبه قديمه مكسره
مره زلطه لونها غريب
مره كتاب قديم جدا واغلب صفحاته مقطعه
مره ورقه فاضيه مش مكتوب فيها حاجه
حتى لما فكر يجيبلها زهور مجبلهاش ورده جابلها عيدان ريحان وحطها فى مايه وسابها ف مكان فيه شمس

كان ديما لما يجيلها اول حاجه يسقى الريحانه لانها كانت ديما بتنسى تسقيها و يعد يعلمها الشطرنج وبالساعات يعدوا ساكتيين ولما تسألوا ليه؟؟ كان ديما يقولها ان الواحد وهو ساكت بيتكلم اكتر بكتير من وهو بيتكلم _هى مكانتش فاهمه _
لما كان يكلمها مكنش يرد عليها الا لما تقول السلام عليكم وهى ديما ما كانتش بتقول... مش عشان نسيا
لا عشان تغيظه

هوه كان عنده اعتقاد انه قادر يغيرها

عمره ما قلها بحبك مع ذلك عمرها ما حست انه مبيحبهاش وبرده كانت بتسأله ؟؟وهو ديما رده كان ثابت بضحكه قصيره

هى حاولت كتير تفهمه ومعرفتش لان يمكن لو كانت فهمته عمرها ما كانت هتحبه

ولان الحب عندها مرتبط بالافلام والمسلسلات فكانت احلامها بسيطه فى شاب وسيم يقولها بحبك وتقوله بحبك يجيبلها ورود ودبدوب ويتكلموا طول اليوم ويزعل اوى لو صحى ف يوم من النوم ملقاش رساله منها

عشان كده لما سألوها انتى سبتيه ليه كان ردها معرفش يمكن لانه غريب
وكان جوابها هوه هوه لما سألوها انتى ليه لسه بتسقى الريحانه ؟؟!!

جميله جميله قووووووي بجد يا خالد

يا سعاده الباشا ده شرف ليا انها تعجبك :))